حياتى فى سطور

أخَذْتنِيَ مِنْ هُدُوئِيَ وَ زَرعتَنِيَ فِيَ صَخَبِ حُبكْ , وَ أنتشَلتَنِيَ مِنْ أرضِيَ وَعلَقتنِيَ قندِيلآ بِسمَاكَ !

أغْرَقتنِيَ بِكْ حَدْ الجُنونْ , يَا بدَرًا أنَارَ سَمَائِيَ
فِيَ ظَلامَِهَا !
يَا مَطَرآ يَروينى
وَ يَا جُنونِيَ حَتَى التعَقُلْ ,
أتَوهُ بِكَ حَتَى الجنون !
وَ أسكُنْ مُحيِطُكَ حتَى الذَوبآنْ فِيَ عالَمَكْ !
أعَشَقَكْ وَ إنْ بَاتَ عِشَقِيَ لَكَ دَمآرِيَ ,
وَ تَذْكِرَةُ دُخُولِيَ للِجَحِيمَ !
فَ أنتَ النعَيِمُ الَآوحَدْ ,

وَالرُوحُ فِيَ دَاخِلِيْ تُنَادِيَكْ
آحتَاجُكْ !

أنْا لَسُت بَالتَي تَخشَىْ شَيئاً مِنْ المَواجهَة

مَنْ شاءَ الحَديثْ فَليَقف أمَاميْ فَوق المنْصَة !

بع‘ـَض آلنآسَ كـِ [ آلح‘ـِذآْءِ آلمميزِ ] فيَ دوِرِآلع‘ـِرِض وآِلموضهَ

يبهرِكَ بـِ شكلهَ وِ يأِسرَكِ بمنظرهـِ ،،

وِ تدفعِ نفسكَ دفع‘ـَآ بـِ آِلقوِهَ آِلىَ شرآِئهَ وِ آمتلآِكهَ

وَ مآَ آنَ تملكهَ بينَ يديكَ

ح‘ـتىِ تكتشفَ آنِ مكآِنهَ آلصحيحَ آنِ يج‘ِـع‘ـِلَ [ تح‘ِـتِ قدمك ] ،،

أُريدُ أن أرحل
أتركً كلَّ شيءٍ خلفي
أغفو دون أن يَسرق أحداً نومي
أستيقظ دون أن يَشْغَلَ بالي ،

أُريدُ أن أُلغي أحاسيسي
فهي قد أتعبتني ، وجعلتني أُعاني
أوقظ طفولتي
لأركض دون توقفٍ
أقع ثم أقف مجدداً
غير مباليةً بجراحي ،

أُريدُ أن أسترجع شجاعتي
أمحو نُقاط ضعفي
أُسيطر على قلبي
الذي سلب مني توازني
ودقاته التي أصبحت مصدر شقائي ،

أُريدُ أن أبتسم
دون أن أُخفي قناع الحزن ورائي

يَا رِبَ

آِنَ قلبيَ كـَِ ح‘َـج‘َـَمَ يديَ ،،

لآِ يتحً‘َـملَ آِكثرِ فـِ يا رِبَ آِرح‘َـمني

منَ ِآلمؤِلمَ ح‘َـقآَ ،،

آِنَ تضح‘ـَكَ بصوِتَ مرِتفعَ كيَ تخً‘َـفيَ صوِتَ بكآِئكَ

وآِنَ تكتشفَ آِنَ لآِ آحً‘َـدَ ح‘َـولكَ سوآِكَ

وآِنَ تنآِمَ وِفيَ دآِخ‘ـلكَ آِمنيهَ لآِ تستيقظَ آِبدَآ ،،

لو تمنيُتَ حدوثَ شيءَ منُ آلمستحيَلآتُ !

لَ تمنيتُ آنَ آملكُ ( قلبآ منُ آلأسفنَج ) ,

قلبَ يلآئمُ طبيعة آحلآميُ , وآلحلُ آلأمثلَ لَ صدمآتيُ !

قلبُ يمتصَ حتىُ يشبع ولآ يتعبَ ,

يمتصُ آلأميَ و آوجآعيّ ,

و حينُ يجد منُ يمسكه بَ آهتمآمُ ... ( يفرغ مآبَه بكلُ سَهوله )

فَ يرجع كمآ كآَنُ و آجممملُ !

سلبْ راحتيّ مُنذ لقائيّ
الاول بهِ ..!

وللمرة الأولى أشعر بـ العجز
فـ أنا عاجزه .. عاجزه عن
نسيان شخص لا أعرف عنه شئ /=

أصبحتْ

لا أرى إلا ملامحه / و لا أسمع إلا صوته

وكأنيّ لم ألتقيّ بـ رجل غيّره
أو
كأن كُل الرجال هو

قَدْ يَقُولُونْ بِأنِي :
لَسْتُ أَهّتمْ بِـ مشَآعِرهِمّ !

لَكّنْ فـَ لِيتَأكّد كُلُ مَنّ مّرَ على تِلكَ الكّلمْآت

بِأنِي قَدْ أنّسَى مشَآعِري

وأَهتّم لـِ مشَآعِرهُم !!

لأني ؟! .. أُحِبّهم بِـ ضَمِيرْ ...

أصحاب .. وجمعهم هم !
كل واحد وله قصه
فرح ، أحزان ، أو غصه ‘
وأنا معهم ..
ولكن كنت أكثر
أشيل الهمّ و ماأحكي !
أوآسيهم ، وأنا من داخلي | أبكي !
............. و لاأشكي ..
لأن همّك .. لو ماشلته بنفسك ..
..................... مااحد مهتّم

لاشـيء معـي ..!

سـوى

ْْالصمــت}

أشـ ع ــر برغبــة غريبـة للبكـاء..!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لو أننّي علمتُ أنّ أبوَاب السمَاء الآن مفتُوحة ،
وأنّ الدعَاء سيعرف طريقَه إلى الأعلَى ويُستجَاب ..
لـ سألتُ الله .. قُربكَ ! فقط ،

.

رحلتّ بينمآ كآن بي من ( التعب ) مآ منعنيّ من رفع يديّ للإمسآكّ بكّ وإستجدآءكّ البقآء !!
وفي صميمّ إنكسآآريْ .. كنتّ أعلمّ أننيّ حتى وإن فعلتّ ،، لنّ تظل معيّ ! : (
تبخر مآقآسمتكّ إيآهـ من أحلآآم .. منّ كل مآكنتّ أتمنآهـ معكّ بشدهـ

هآهو الألمّ في صدريّ يزدآد ويخنقنيّ !

| حزينة .. آكثر ممآ قد تتخيلّ !

لأ اعلم لمــأإ اشعرٍ بانكـًُ تخفي ٌُ شيءٍُ عني ٌُ
فنبرة صوتكـًُ
ٍاهـأتكـٌُ المكبوتهٌُ
حزٍنكـًُ الخفيٌُ خلفٌُ ضحكًاتكـًَ
اتظن اننيٌُ لأ اشعر بك،،
لمـأ تحأول آن تغرٍس حزنكـًُ بعيدأٌُ عنيٌُ
وتتظاهرٍ ليٌُ بالفرٍح ،
لما لأتشاركني ٌُ حزنك- المكٌُ..؟؟
الم اجدك خير معين ليٌُ .. ؟؟
والجاء اليك اذا احتجت لكـٌُ في،،
خوفي , حزني , حتى فرحيٌُ ادعك تشاركني فيهٌُ
وبالمقابل اجدك تبتعد عنيٌُ .. وتخفي عنيٌُ الكثيرٌُ
اصبحت اجهلكـٌُ ..!!
واجهلٌُ انايٌُ الخالدهٌُ معكـٌُ..؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ســأبقى كـبـيـر فـي عـيـن نـفـسـي ... و لـن أجـرح مـن جـرحـنـي و لـن أحـقـد عـلـيـه و لـن أُسـيء لــه ولا أقــآآبـل ألـجــرح بـجــرح , فـأنـا أكـبـربـكـثـيـر مـن هـذه الـحـركـات

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لم يعد هناك ما يدهشنـــــــي: حتى إذا جاءتني فراشة ولسعتني كعقرب...
فكل شيء أصبح في هذا الزمن ممكناً.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا للأشواك ,فقد علمتني الكثير , علمتني شم الورود
قبل قطفها لأرى هل تستحق دم اصابعي أم لاوكذلك هم البشر

قـالـت
الأفـعـى : رغـم أن الـبـشـر يـلـعـنـونـي ، ابـقـى أفـضـل مـن
الـكـثـيـرمـنـهـم ، لأننى عـنـدمـا ألـدغ أحـد فـإنـنـي عـلـى الأقـل لـم
أقـل لـه يـومـاً ••• أنـــت حـــــبيبى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ثِقَتيّ ِبـِنَفسيّ ﻵتزَآلُ تَهمِسْ فيّ أُذنيّ قَائِلَة مَنْ يُحِبُكَ سَوف يَتقبّلكُ كَمْآ أنتٍ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سألت الحزن ما الذي يغريك بي إلى هذا الحد ... بهدوء وحكمة قال عيناك كم أبدوا فيهما فاتنا

أحاولُ قدرَ المُستطاعِ أن أُقيّد وجعي..
فَحقّ أحبتي عليّ أن"أمتلكـ ملامحاً تحملُ من الفرح الكثير
فَلاحُزن يستحق أن أسرّب إلى’ نفوسهمـ البؤس"

ومن حقي أخاف الفقد . .

لـ شخصـ،

غدى في عآلمي يسوى حوآسي الخمس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

قَدَ تَكُوَنَ اَلَحَيَآة صَعَبَة وَ مَلَيِئَة بَـِ اَلآلآمَ وَ اَلَمَتَآعَبَ

فَـ كَمَ مَنْ ألَمَ يَلَآزَمَنَيِ وَ كَمَ مَنْ حَزَنَاً يَفتَكُ بيِ

وَلَكَنَ وَ مَعَ كُلَ ذَلَكَ ..~ سَوُفَ أَجَعَلَ لَـِ فَرَحَيِ مَكَآنَاً

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» حياتى فى سطور